الأحد، 26 فبراير 2012

أغنية الثورات العربية والحكام المخلوعين



















الجمعة، 17 فبراير 2012

آلاف المتظاهرين المصريين يحاصرون السفارة السورية فى جمعة.. مصر معكم






























آلاف المتظاهرين المصريين يحاصرون السفارة السورية فى جمعة ( مصر معكم) ويطالبون بطرد سفير النظام السوري المجرم * يبدأون حملات ضخمة لمساندة الشعب السوري الذي يتعرض لحملة إباده على يد عصابات بشار الاسد

تصوير . عادل الحداد


الأحد، 12 فبراير 2012

ذكرى استشهاد الإمام حسن البنا

في ذكرى استشهاد الإمام حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين

نقول إنا باقون على العهد


سأل صحفي الإمام الشهيد/ حسن البنا عن نفسه ... وطلب منه أن يوضح بنفسه عن شخصيته للناس، فقال رحمه الله:
(أنا سائح يطلب الحقيقة ... وإنسان يبحث عن مدلول الإنسانية بين الناس ... ومواطن ينشد الكرامة والحرية والاستقرار والحياه الطيبة في ظل الإسلام الحنيف ... أنا متجرد أدرك سر وجودي) فنادى ...إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا من المسلمين،،، هذا أنا فمن أنت؟؟؟

حسن البنا




الجمعة، 10 فبراير 2012

صرخة ميل جيبسون لم تكن حقيقية


تصوير . عادل الحداد

فى عام 2000 مات الأسد .

وباعتبار أن البيانات الرسمية في الدول العربية تلتزم بأصول البروتوكول السياسي في تناولها لحدثٍ ما ولو على سبيل الحقيقة أو الاعتبارات الإنسانية ، كانت التصريحات التي تلت رحيله في الذكرى الثالثة والثلاثين لهزيمة حرب حزيران (يونيو) 1967باهتةً ومكذوبة ومشوّهةً.

فالرجل الذي - زعم البيان السعودي – أنه عمل طوال حياته بإخلاص وتفانٍ من أجل صالح الأمتين العربية والإسلامية !! ، لم يستطع طوال حياته أن يدفع عن نفسه الكثير من الشكوك ، سواءٌ دوره في سقوط الجولان ، أو هزيمة جيشه أمام الجيش الأردني ، أو في ملف حقوق الإنسان تحديدًا.

رفض الأسد أن يتحمَّل النقد، ورفض أن يقف في الذاكرة التاريخية لشعبه متهمًا، وفرض براءته بقوة السلاح، ، ودمَّر مدينة "حماة"، وأقام على أنقاضها استقرارًا ـ في عموم سوريا ـ سياجه القهر والخوف.

في سجل الأسد مئات الآلاف من المهجَّرين لم يلتزموا بأصول العيش الهادئ ولا بمتطلبات الاستقرار ، وطلبوا الحرية والعدل .
في سجل الأسد بقيت الجولان محتلةً.

هذه المشاهد التي مررنا عليها ليست تشويهًا لتاريخ الأسد الملك الذي مات بعد أن أعطى التاج لابنه في سابقةٍ هي الأولى من نوعها ، ففتح بذلك الطريق لأفكارعهود الجمهوريات الملكية – التي أسقطتها ثورتي مصر وتونس ـ بقدر ما هي قراءةٌ لعهد بشار الذي دخل عالم السياسة والحكم مضطَّرًّا، فلم يُضِف جديدًا.

بشار- كما وصفته وكالة (سانا) السورية حينها : (يتصف بسعة الصدر، وحدة الذكاء، والتميز والتواضع والخلق الرفيع ) ، وكذا كما وصفه آخرون بـ "اللباقة والقدرة المبهرة على الحديث، والتأثير والإقناع" كمفرداتٍ ربما لا يجاريه فيها أحد؛ لذا كان من المتوقع أن يُسقط هذه الصفات على أرض الواقع، ويُحدث تغييرًا جذريًّا، ويعوِّض الشعب الذي عاش أجواء حرب حقيقية استُخدمت فيها القاذفات والمجنزرات ، وقُصفَت القرى والمدن ، وشُيِّدَت ببقاياها المقابر الجماعية .

لكن بعد 11 سنة كاملة لم يتغير شيء، وبقيت الأوضاع كما هي :

• لا وجود لمساحات تعبير أو حرية رأي .
• المحاكمات الجائرة بحق نشطاء حقوق الإنسان مستمرةٌ بلا حد أدنى من الضمانات ، آخرها طل الملوحي (19سنة ).
• النظام الانتخابي باقٍ كما هو الأغرب على وجه الأرض؛ حيث يحصل البعث على 131 مقعدًا مقدمًا، والبقية الباقية للمقاعد يقتسمها مع خدمه وأتباعه ومريديه.
• مزيد من الفقر والغلاء والفساد والاحتكار!! وكذا الوعود !!
• كما لم يتأثر الملك بمطالب المهجَّرين الذين قضى بينهم دهرًا في بريطانيا طبيب عيونٍ مرهف الحس، وقد قتلهم الشوق والحنين إلى موطنهم.

ما بين صورة سوريا الخيال التي تتزاحم في مخيلة السفيرة بثينة شعبان وهي تتحدث بدموعها عن طفولتها وصباها، وعن ذكريات عطف وحنان الرئيس الأسد !! ، ووعود بشار !!، وبين سوريا الواقع أمام عين الناشط الحقوقي هيثم مناع بونٌ شاسعٌ؛ فسوريا كما يراها مناع : "تموت ببطء على أيدي أجهزة مخابراتها".

لم تكن إشكاليةُ الجمهوريات الملكية أبدًا- كما وضَّحت- في سوريا وجهَ الاختلاف بين قسوة الأب وبراءة الابن: فكلاهما كان "أسد" وإن اختلفت الملامح والمفردات!!.

لم يقف بشار طويلاً ، أمام مفترق طرق : إما التخاصم أو الامتداد ، بل تصالح مع عهد أبيه ؛ فلم يغب التعذيب والإعتقالات والإهانات وراء الوجه المتحضر واللهجة الثورية!!.

هكذا فعْل بشار : ضرب مثالاً لحكام صغار جدد قساة بالفطرة ، متكبرين بالاكتساب، موصومين بالغرور والتسرع، منحازين إلى بيئات أخرى لم تعرفها الشعوب؟!
لم أرى مشهداً سينمائياً معبراً كمشهد ميل جيبسون فى القلب الشجاع .

كان الإيرلندي وليم والاس مصلوباً ، وجزار الملك يمزق أحشائه ، وفى اللحظة التي ظن الجميع أنه سيطلب العفو ، صرخ : freedom ، لكن صرخة والاس لم تعد تعني لي شيئاً، بعد أن سمعت صرخات حقيقية تطالب بالحرية : مفعمة بالحياه ، ممتلئة بالإرادة والتحدي ، مخضبة بالدم .

ربما صمت الشعب السوري طويلاً : فلم يفهم بشار الدرس !
سقط زين العابدين بن علي : فلم يفهم بشار الدرس !
سقط حسني مبارك : فلم يفهم بشار الدرس !
اشتعل اليمن وليبيا : فلم يفهم بشار الدرس !

يطول صمت الشعب ، لكنه حينما يصرخ طالباً الحرية يسمعه الجميع .

وائل الحديني

يـــــآ الله يـــا الله انصر أهلي في سوريا








الخميس، 2 فبراير 2012

ابراهيم حلمى .. شهيد المحله

ا

ابراهيم حلمى فقيد المحلة فى مجزرة بور سعيد


امام مقابر الششتاوى بالمحلة الكبرى دفن ابراهيم حلمى
وصلاة الجنازة كانت بمسجد عبدربه بميدان ( الثورة ) الشون سابقا ومحل سكن ابراهيم
وحضر عدد كبير من اهالى المحلة واصدقاء ابراهيم
اللهم ارحم موتنا وافضح وانتقم من كل من يتآمر علينا

تصوير . عادل الحداد