الأربعاء، 30 سبتمبر 2009

اليهود يحتفلون بعيد الغفران

























صور من نيوز فلسطين

الاثنين، 28 سبتمبر 2009

انتفاضة الاقصى

http://www.geocities.com/elmarj2/aqsa/alaqsa1.jpg

يشهد اليوم الاثنين الموافق 28-9-2009 , ذكرى بدء الانتفاضة الفلسطينية الثانية – انتفاضة الاقصى , والتي وقعت في تاريخ 28-9-2000 , في القدس , في اعقاب دخول اريئيل شارون وبحراسة اكثر من 3000 جندي وشرطي , للحرم القدسي , والتي اثارت ضجة عربية كبيرة في القدس , واسفرت عن مواجهات عنيفة بين الجيش والشرطة والفلسطينيين العزل في الحرم القدسي الشريف .

في ذكرى الانتفاضة الثانية , شهدت ضواحي مدينة القدس ايضا , مواجهات بين المواطنين العرب والشرطة وعناصر حرس الحدود , احتجاجا على ما حصل في القدس الشريف وزيارة شارون الاستفزازية للحرم القدسي .

وبدأت الأحداث في القدس يوم الخميس الموافق 2000/9/28، عندما وصل إلى الحرم القدسي الشريف أرئيل شارون في زيارة استفزازية ، وفي محاولة لتدنيس أولى القبلتين وثالث أقدس مكان للمسلمين في العالم. ورغم إدراك الحكومة الإسرائيلية لحساسية هذه الزيارة وما قد ينجم عنها من نتائج كارثية فقد سمحت بها في ظل تواجد مكثف لقوات الاحتلال. ودخل شارون ساحة الحرم تحت حماية أكثر من 3000 جندي من قوات الاحتلال انتشروا في المكان، فتصدت له الجماهير الفلسطينية واندلعت مواجهات بين المدنيين العزل وقوات الاحتلال التي ردت بإطلاق النار مما أدى إلى إصابة عدد من المدنيين بجراح. كما سجلت إصابات أخرى في مناطق مختلفة من الضفة الغربية أثناء مظاهرات احتجاجية ضد الاستفزازات الإسرائيلية.

حصاد الانتفاضة الثانية

كانت حصيلة الانتفاضة عدد كبير من الشهداء الذين تجاوز عددهم الستمائة شهيد من بينهم أكثر من 100 طفل بكى العالم منهم محمد الدرة، وسارة وإيمان حجو التي لم تتجاوز أربعة أشهر من عمرها، ولم يدر عن كثيرين.

الشهيد محمد الدره.....

برغم أن آثار الاعتداءات الإسرائيلية على المجتمع الفلسطيني كانت كبيرة فمع الشهداء سقط أكثر من 15 ألف جريح، وخسارة الاقتصاد الفلسطيني قرابة 4 مليارات دولار، إلا أن الخسائر الإسرائيلية لم تكن قليلة، إذ بلغت الخسائر الاقتصادية أكثر من ملياري دولار.

منقول

الاثنين، 21 سبتمبر 2009

التلفزيون الفرنسى ينقل صلاة العيد على الهواء مباشرة ولأول مرة فى تاريخه


قامت القناة الثانية للتلفزيون الفرنسى للمرة الأولى في تاريخ فرنسا، بنقل صلاة عيد الفطر على الهواء مباشرة من المسجد الكبير بباريس ، وذلك في إطار الفقرة الدينية التي تبثها القناة عادة صباح كل أحد. وقد أدى آلاف المسلمين في فرنسا صلاة عيد الفطر سواء في كبرى المساجد أو في الساحات والصالات الرياضية التي خصصتها بلديات الأحياء بالتنسيق مع إدارات وأئمة المساجد للمسلمين من أجل أداء صلاة عيد الفطر في أماكن واسعة ومفتوحة تجنبا للتزاحم في أماكن مغلقة ، كإجراء وقائي لتجنب الإصابة بالأمراض خاصة أنفلونزا الخنازير. ويوجد فى فرنسا جالية مسلمة كبيرة يبلغ تعدادها 5 ملايين نسمة

الثلاثاء، 15 سبتمبر 2009

مشروع أمة

بعد عدة مبادرات غير ناجحة في إحياء "مشروع الأمة" الذي بدأه السلطان عبد الحميد الثاني

تركيا: سكة حديد الحجاز تطلق صفارتها مجددًا في 2012





بعد 93 عاما من توقف آخر قطار في محطة المدينة المنورة قادما من دمشق، بدأت تركيا أولى خطوات إحياء خط سكة حديد الحجاز، الشريان الذي كان يربط بين الدولة العثمانية ومنطقة الحجاز؛ حيث أعلن مسئول تركي أن العمل يجري في هذه الآونة على قدم وساق للانتهاء من المرحلة الخاصة به في الأراضي التركية، بحسب ما نقلته عنه صحيفة "زمان" التركية اليوم الثلاثاء.

ويطلق الأتراك على هذا المشروع "مشروع القرن" أو "جسر الأخوة" لما يأملون فيه أن يكون الرابط الذي يعيد توثيق العلاقات التركية العربية من جديد على جميع المستويات؛ حيث سيمتد من إستانبول شمالا ويتجه جنوبا ليمر عبر أراضي سوريا والأردن وصولا إلى محطته الأخيرة في المدينة المنورة بطول 3 آلاف كلم.

وفي حفل إفطار أقامته جمعية رجال الأعمال التركية- الأمريكية في أنقرة قال نائب وكيل وزير النقل التركي سوات هايري أكا في تصريحات عن آخر أخبار المشروع: "إن العمل في مشروع سكة حديد الحجاز جرى بشكل متسارع بفضل التعاون بين الدول التي يمر بها"، مستبشرا بأنه سيكون "الشريان الذي يضخ الحياة والقوة في العلاقات التجارية والشعبية بين شعوب هذه الدول".

وكان الطريق في نسخته القديمة يمتد من دمشق إلى المدينة المنورة، حيث بدأ العمل فيه عام 1900 في عهد السلطان العثماني عبد الحميد الثاني، وكان هدفه الربط بين إستانبول وأراضيها في الدول العربية ووصولا إلى مكة والمدينة المنورة، ولكن الأحداث التاريخية التي أعقبت انتهاء المرحلة الخاصة بدمشق- المدينة المنورة لم تسمح بأن يستكمل بقية مراحله بعد أن تم تخريبه بخطة وضعها الجاسوس البريطاني المعروف باسم "لورانس العرب" لقطع الإمدادات التي كانت تصل بسرعة عبره إلى القوات العثمانية في الحجاز خلال الحرب العالمية الأولى.

وبحسب نائب وكيل وزير النقل التركي، فإنه عندما ينتهي العمل في هذا الخط "الذي نعتبره طريقا للسلام والرخاء للمنطقة، فإن القطار الذي سينطلق من إستانبول سيصل إلى المدينة المنورة في 24 ساعة فقط".

وأضاف أن الإدارة العامة لسكك حديد تركيا بدأت بالفعل إنجاز دورها في هذا المشروع الضخم عبر إنشاء خطوط لتسيير القطارات السريعة بين مدينتي ثراسي وكونيا، لافتا إلى أن سوريا والأردن ستبدآن حصتهما من المشروع في عام 2010، وسيكتمل في المملكة العربية السعودية بحلول عام 2012.

وتعد هذه المبادرة التركية التي دعا إليها العام الماضي الرئيس التركي، عبد الله جول، الأولى التي تأخذ طريقها إلى التنفيذ على أرض الواقع لإحياء مشروع سكك حديد الحجاز بعد عدة مبادرات سابقة لم تكتمل؛ "وذلك تأكيدًا لحرص الرئيس جول والحكومة (حكومة حزب العدالة والتنمية) على تقوية أواصر العلاقات مع العالم العربي"، بحسب سوات هايري أكا.

مشروع أمة

وبرغم ضخامة هذا المشروع سواء من حيث تكاليفه وجهد العمل فيه، أو فوائده الكبيرة المنتظرة على توثيق العلاقات التركية- العربية وتسهيل حركة النقل والتجارة بين شعوب الجانبين، فإنه حتى الآن لم يحظَ إعلاميا بشيء من الزخم الذي فاضت به قلوب الشعوب الإسلامية وقت إنشائه أول مرة في عهد السلطان عبد الحميد الثاني، حيث كانوا يعتبرونه مشروع الأمة.

فعندما قرر السلطان إنشاء هذا الخط بهدف التيسير على الحجاج الذين كانوا يطوون الأسابيع والشهور بين الوديان والجبال كي يصلوا إلى الأماكن المقدسة، اعتبره الجميع مشروع الأمة الأول الذي أعاد التفاف الشعوب حول الدولة العثمانية، برغم أنها كانت في مرحلة تداعيها، وظهر ذلك في فيض التبرعات الذي سال من مواطنيها في جميع أنحاء الدول التابعة لها فور علمهم بالنداء الذي أطلقه عبد الحميد إلى العالم الإسلامي عبر سكرتيره، عزت باشا العابد، للتبرع للمشروع حتى لا تضطر الدولة للاستدانة من البنوك الأوروبية.

وتبرع السلطان وقتها بمبلغ (320) ألف ليرة من ماله الخاص، وتبرع شاه إيران بخمسين ألفًا، وأرسل خديو مصر عباس حلمي الثاني كميات كبيرة من مواد البناء، وتألفت في سائر الأقطار الإسلامية لجان لجمع التبرعات.

وبحسب ما ورد في فيلم وثائقي نشرته فضائية "الجزيرة" القطرية هذا الشهر عن خط سكك حديد الحجاز، فقد وصلت حماسة الناس لإنجاز المشروع والتفافهم حوله درجة أن من اخترق الخط مزارعهم رفضوا قبول تعويضات، وأن الجنود تبرعوا بأوقاتهم في أعمال الإنشاء، وأن العائلات كانت تسعى إلى أن يخلف الابن أباه في وظيفته في شركة الخط لاعتقادهم في قداستهم ونبل غايته.

واستمر العمل في هذا الخط بتكلفة 4 ملايين ليرة بداية من عام 1900 وحتى عام 1908، شاملا محطات: محطة الحجاز (دمشق) - درعا - نابلس - محطة عمان - حيفا - معان - تبوك - مدائن صالح - المدينة المنورة بطول 1302 كم، قاطعة المسافة في 56 ساعة.

وبحسب تصريحات سابقة للخبير الأثري السعودي الدكتور سعد الراشد، لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية فإن خط سكة حديد الحجاز "لم تكن نهايته المحددة المدينة المنورة، بل كان مخططاً له أن يصل إلى مكة المكرمة ثم إلى اليمن لاستكمال هدفه في التخفيف عن أكبر عدد من الحجاج، فضلا عن دوره في نقل البضائع والسلاح والأفراد.

ولكن لم تدم فرحة المسلمين بثمار المشروع طويلا، حيث أشار الجاسوس البريطاني الشهير باسم لورنس العرب على الحكومة البريطانية بتخريب الخط وانتزاع قضبانه عام 1917 أثناء اشتداد سعير الحرب العالمية الثانية، وذلك لقطع الإمدادات عن الجيش العثماني خلال مواجهاته مع القوات البريطانية وقوات الثورة العربية المتحالفة معها ضد الدولة العثمانية في منطقة الحجاز.

ومع احتفاظ المشروع بحيويته وأهميته برغم تجمده وتخريبه، ظهرت عدة محاولات لإعادة تشغيله قادتها سوريا والأردن والسعودية أعوام 1955، و1966، 1978 ولكن كان الأمر يقف عند حد إعلان النوايا واتخاذ القرارات دون البدء في التشغيل الفعلي.

وفي العام الماضي ظهرت المبادرة التركية، والتي تضمنت إحياء المشروع على أن يمتد ليبدأ من إستانبول وليس من دمشق وصولا إلى المدينة المنورة، وتجددت الآمال في أن تتحقق النوايا هذه المرة بعد إعلان الحكومة التركية العمل الفعلي في المشروع.

إسلام أون لاين.نت

الأحد، 6 سبتمبر 2009

تقرير مصور فى رحاب القدس والمسجد الأقصى



-المصلى القبلي والأقصى القديم
-حارة المغاربة والحفريات والمتحف
-القصور الأموية


حديثُ الروح تسطِّره الدموع المختنقة تلك التي لامست ثرى القدس الطاهر، في أجمل لحظة سجود تُخفي الأسى والأحزان والصعاب التي يُلاقيها الزائر حتى يطأ ثرى المسجد الأقصى المبارك.
تسيرُ بخطىً سريعة تُخفي ارتباكاً وبعثرة، يصدُقُ فيها قول الشاعر:
من أيِّ بواباتِ مجدك أدخلُ....وبأيِّ ثوبٍ في رحابِك أرفل
وبأيِّ قافيةٍ أصوغ مشاعري....وبذهن أيِّ قصيدةٍ أتأمل
يا مسجدَ القدس الذي أحببته....حباً عميقاً في دمي يتغلغل
يا مسجد الأقصى كسرتُ حواجزي....وأتيتُ والظلماءُ فوقك تُسدَل


على موعد مع اللقاء
في يوم الخميس 13/8/2009 قامت أكاديمية الأقصى للعلوم التنموية* بجولة في ربوع المسجد الأقصى وسور القدس، حيث شملت الجولة : زيارة المصلى القبلي والأقصى القديم، ومن ثم على باب المغاربة لزيارة حائط البراق والحفريات الأخطر تحت المسجد الأقصى، رافق ذلك زيارة المتحف الذي يقع جنوبي سور القدس واسمه "متحف دافيدسون"، وانتهت الجولة بزيارة القصور الأموية.
وكان لمحبي مركز فلسطين للإعلام وشبكة فلسطين للحوار موعدٌ مع الصورة الناطقة.

في رحاب المسجد الأقصى


وقفةٌ مع "الكأس" والذي يقع بين المصلى القبلي وقبة الصخرة
حيث تناول الحديث الرمزية في العمارة والرمزية الجمالية التي يحملها الكأس ومكانته التاريخية فهو فوق قناة ماء تصل إلى برك سليمان وبرك العروب، والتجمع السفلي للماء مسؤول عن تغذية آبار المسجد الأقصى السابعة والثلاثين.

يدور شكٌّ قوي حول وجود نفق ممتد من باب السلسلة حتى الكأس، ويأتي ذلك من نوايا اليهود في وضع أول مجسم لهيكلهم موضع الكأس بحيث يتم فصل المصلى القبلي عن قبة الصخرة.

من الرمزية في المسجد الأقصى والعمارة :
المئذنة وإصبع الشاهد، العين والابتهال، الحاء والسجود، الكأس وفيض الخير، وهذا يندرج ضمن مدرسة الحرف الإسلامية.



الرواق الأوسط في المصلى القبلي

يُعَد المصلى القبلي نسخة عن الجامع الأموي بدمشق، وتُرَجِّح الروايات التاريخية هدم 7 أروقة بين المتحف غربي سور الأقصى والمصلى القبلي، كما تتعد الروايات بشأن أروقة المسجد الأقصى المتعلقة بالمصلى القبلي بين 15 رواق يمين وأخرى يسار، أو 14و14 أو 7و7.



منبر الأردن الذي احتل مكان منبر صلاح الدين
لكنّ المنبر في دوره وعمقه لا في شكله ورسمه، وتبقى القدس تنتظر صلاحها ومنبرٌ بالعز والنصر ممتزج.



نافذة كانت تحمل صليبا أو مجموعة أيام ال
حيث قام الناصر صلاح الدين بتحويلها لنافذة واستفاد من تحويل الصليب إلى غيره، وهذا حال العمار الإسلامية التي حوّلت ما يستخدم في معصية إلى طاعة.

المصلى القديم


مدخل المُصلّى القديم





تظهر حدود باب مغلق
هذا الباب يؤدي إلى قبة الصخرة المشرفة لكنه مغلق



المكتبة الختنية وهي خارج حدود المسجد الأقصى
تحتوي 50000 كتاب، وفيها بابٌ مغلق يؤدي إلى خارج سور الأقصى في مقابل سور القدس الجنوبي ويُطِلٌ على القصور الأموية المُدَمَّرة.



حجر أسطواني وزنه 100طن، من أساسات المسجد الأقصى القديمة ويصل بطوله إلى عمق بئر.
أما الدعامات باللون الأبيض فهي حديثة، استدعى بناؤها تفسُّخ السقف الناشيء عن ضغط البناء أعلى المسجد.



أقدم حجارة المسجد الأقصى وأكبرها
يُرَجَّح أنها من عهد آدم عليه السلام.

بقرب البئر الموجود في المصلى القديم هناك باب مغلق آخر يُرَجح أن وراءه درج يصل إلى المصلى المرواني.

منظر جماليّ قبل مغادرة ساحات المسجد الأقصى:

إلى حارة المغاربة وحارة الشرف

تجديد في البناء بأيدٍ يهودية
ويشير المكان إلى نقطة فحص تدخل الزائر إلى باب المغاربة وساحة البراق والحفريات.

يُقابلها :

زاوية عربية وآخر ما تبقى في حارة المغاربة بالإضافة إلى بيت يعود لعائلة الكركي.

جزء من حارة المغاربة الممسوحة

جزء من حفريات باب المغاربة المتواصلة والمتوغلة في العُمق
ملاحظة: تمّ تأخير الجولة بحجة الفحص الأمني وقد تم تغيير المسار لأنّ عملية التفتيش والفحص ستأكل الوقت!

مشهد من الحفريات

جزء من حائط البراق

الجسر المؤدي لباب المغاربة


شجرة زيتون تم قصها على نحو سداسي (تحايل) وهي تُجاور كنيساً يهودياً جديداً في حارة الشرف.

شمعدان يهودي يزن 14.5 كيلوغرام ذهباً، وكان خارج فلسطين ومن ثم وضِع في شارع الكاردو وتم نقله إلى قرب المسجد الأقصى.



الحديقة وهي جزء من المنطقة التي سكنها الأمويون مع سور القدس الجنوبي ومتحف دافيدسون المعماري.



أعلى أبراج القدس وهو يضم باباً للمكتبة الختنية ويطل على ما وراء سور القدس وإلى الغرب نحو قلعة القدس، وشرقاً إلى دار الإمارة الأموية.



شريط ثابت مضيء يظهر فترات تاريخية على حد زعمهم
في الطريق إلى المتحف تصادفك عدة خرائط لكل منها مغزى يعنيهم .



صورة من داخل قبة في المتحف، وبعدها لا يُسمح بالتقاط أيِّ صورة
ماذا ترى في المتحف؟
تنزل على جسور خشبية تستند على دعامات حجرية من أساسات بناء المسجد الأقصى، وفي الطريق تتعرف على مراحل تاريخ المدينة الزور، وصناعات يدوية أيضا على اعتبار أنها آثار يهودية، حتى تصل إلى مسرح يعرض مادة فيلمية عن المدينة وبناء الهيكل، واستخدموا تقنية العرض التمثيلي بالأبعاد الثلاثية، ومراحل البناء وماذا ترى في داخل الهيكل وأقسامه كذلك، واحتفالاً بعيد الغفران، وبعد ذلك تعود صعودا من مخرج آخر لترى كنوزا فاطمية وغيرها، وهنا فقط تتمكن من التصوير والخروج.



كنوز فاطمية.



ما يُحمل عليه الحجارة من العهد الأموي وليس بمنجنيق



تحت الممر الظاهر نفق يصل إلى سلوان جنوباً ويتجه شمالاً بمحاذاة سور القدس وهو يأتي أسفل الجسر المؤدي لباب المغاربة.



احتفال لمخيم صهيوني لأطفالهم في حديقة القصور الأموية وبحضور حاخام .

-----------------

شبكة فلسطين للحوار