شكر وامتنان لكل إنسان تضامن معى فى محنتى التى عشتها على مدار سبعة أشهر كانت تجربة قاسية و لكنها غنية بفوائدها ، أعاد فيها المرا إكتشاف نفسه و من حوله من البشر ، فتقدم البعض و تأخر آخرون تذكرت عندها الحكمة القائلة ( جزا الله الشدائد كل خير عرفت منها عدوى من صديقى ) ، أدرك المرأ كذلك قيمة الحرية بحيث تحول الحلم خلف القضبان من تمنى الحرية لنفسى فقط إلى الأمنية فى حرية الوطن بأكمله !!
هناك تعليق واحد:
الشكر لله وحده لا شريك له وننتظر منك المزيد يادكتور فى طريقك للقضاء على الفساد واعوانه
إرسال تعليق