فشلت عائلة المدون الدكتور / ممدوح المنير حتى الآن في التوصل لمكان اختفائه رغم مرور 15 يوم على اعتقاله . وكان أربعة أشخاص احدهم بلباس عسكري قد اصطحبوا المنير من منزله فجر الثلاثاء 8/4 بعد الاستيلاء على بعض كتبه ومتعلقاته . ورغم تعاملهم الجيد مع عائلته إلا أنهم قد وعدوهم بالإفراج عنه في خلال يومين وهو الأمر الذي لم يحدث حتى الآن !! 
وللمنير مدونة مميزة على النت عنوانها :
http://almonnir.blogspot.com/
كما أن له مقالات متميزة على العديد من المواقع منها موقع " نافذة مصر " و " إخوان أون لاين " كما نشرت له بعض المقالات بمواقع أخرى مثل المركز الفلسطينى للإعلام والمصريون والشعب وشبكة محيط .
ورغم ذلك لم يحظى المنير بالتضامن الذي يستحقه ولم تتبنى المواقع التي طالما كتب بها قضيته فالمراسل والكاتب بالنسبة لوسائل الاعلام مجرد وقود للحقيقة يذهب ويأتي غيره !!
كان لمدونة المنير دوراً بارزاً فى تغطية أحداث إضراب 6 أبريل بمدينته المحلة الكبرى ، وقد ظن أن علاقته بمدونته علاقة شخصية وانه لا يمكن لاحد ان يحاسبه عما يكتب فيها ، كان يجاري الزمن فى احداث المحلة بالرصد والتوثيق وربما كان بعدها يغذي المواقع الالكترونية بتحليلات معمقة تشّرح الواقع وتفضح الممارسات .
لكنه يقبع الان فى زنزانة باردة رتيبة لا تتناسب ابدا مع طموحاته وسعيه الدءوب للانقضاض على الباطل بكلمات قلمه الحادة املا فى التغيير ..
بهرته فكرة اضراب 6/4 التي ولدت عبرالفيس بوك .. لم يكن يصدق انها ستحظى بكل ذلك التأييد الشعبي والدعم وفى النهاية ذهب ضحية لها مثله مثل اسراء عبدالفتاح وكريم البحيري !!
ربما اعتقد البعض ان دور المنير انتهى مع اخرتقريربثه عبر مدونته عن وفاة الطفل الصغيرلكن الحقيقة غير ذلك !! ففي اوقات كثيرة ستظل الحاجة للمنير قائمة واذا كان قد اوفى فى مقام فالاولى ان يجد التضامن والدعم الذي يستحقه .
هذا وقد ناشدت عائلته وسائل الإعلام والمنظمات الحقوقية ببذل كل ماتستطيع من جهد لمعرفة مكان اختفائه ومن ثم الإفراج عنه ..
وللمنير مدونة مميزة على النت عنوانها :
http://almonnir.blogspot.com/
كما أن له مقالات متميزة على العديد من المواقع منها موقع " نافذة مصر " و " إخوان أون لاين " كما نشرت له بعض المقالات بمواقع أخرى مثل المركز الفلسطينى للإعلام والمصريون والشعب وشبكة محيط .
ورغم ذلك لم يحظى المنير بالتضامن الذي يستحقه ولم تتبنى المواقع التي طالما كتب بها قضيته فالمراسل والكاتب بالنسبة لوسائل الاعلام مجرد وقود للحقيقة يذهب ويأتي غيره !!
كان لمدونة المنير دوراً بارزاً فى تغطية أحداث إضراب 6 أبريل بمدينته المحلة الكبرى ، وقد ظن أن علاقته بمدونته علاقة شخصية وانه لا يمكن لاحد ان يحاسبه عما يكتب فيها ، كان يجاري الزمن فى احداث المحلة بالرصد والتوثيق وربما كان بعدها يغذي المواقع الالكترونية بتحليلات معمقة تشّرح الواقع وتفضح الممارسات .
لكنه يقبع الان فى زنزانة باردة رتيبة لا تتناسب ابدا مع طموحاته وسعيه الدءوب للانقضاض على الباطل بكلمات قلمه الحادة املا فى التغيير ..
بهرته فكرة اضراب 6/4 التي ولدت عبرالفيس بوك .. لم يكن يصدق انها ستحظى بكل ذلك التأييد الشعبي والدعم وفى النهاية ذهب ضحية لها مثله مثل اسراء عبدالفتاح وكريم البحيري !!
ربما اعتقد البعض ان دور المنير انتهى مع اخرتقريربثه عبر مدونته عن وفاة الطفل الصغيرلكن الحقيقة غير ذلك !! ففي اوقات كثيرة ستظل الحاجة للمنير قائمة واذا كان قد اوفى فى مقام فالاولى ان يجد التضامن والدعم الذي يستحقه .
هذا وقد ناشدت عائلته وسائل الإعلام والمنظمات الحقوقية ببذل كل ماتستطيع من جهد لمعرفة مكان اختفائه ومن ثم الإفراج عنه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق